في ذيل إهداء قصيدة لجدك، دون فيها:
"ولدي أحمد، علمتني على كبر أن من شابه أبه فما ظلم"
ما أشبه اليوم بالبارحة و علمي علم اليقين كيف أن روحه علقت بك كما روحي يوم آذنت صرخاتك و أنت وليد لعالمي أن يدور في فلك جديد وسيع أطرافه أنت و حبيبتي ريما و ثرياته التوأم الحبيب كاترين و نادين ..
يا نسيم الريح قولي للرشا لم يزدني الورد إلا عطشا
لي حبيب وسط الحشا إن يشا يمشي على خدي مشى
روحه روحي و روحي روحه إن يشا شئت و إن شئت يشا
عجبت لكلي كيف يحمله بعضي و من ثقل بعضي ليس تحملني أرضي
لئن كان في بسط من الأرض مضجع فبعضي علي بسط من الأرض في قبضي
و للحديث بقية ..
No comments:
Post a Comment